Kefaya Movement - حركة كفاية جاء الترقيع الوزاري الاخير تكريس لأخونة الدولة، كما جاء الإصرار علي بقاء هشام قنديل العاجز والفاشل رئيساً للوزراء يؤكد أن مرسي وجماعته لم ولن يستجيبوا لمطالب القوي المدنية والإرادة الشعبية .. ونري أن مسألة المطالبة بتغيير حكومي شامل أصبح مطلباً قاصراً لأن الأصل في الأشياء هو رأس النظام مرسي وجماعته الأمر الذي يعني أننا نتمسك بإسقاط هذا النظام الإستبدادي والعمل علي الدعوة إلي إنتخابات رئاسية مبكرة وقريبة جداً، وعلي القوي الوطنية والثورية أن تعمل في هذا الإتجاه من خلال حشد رأي عام شعبي وجماهيري واسع من أجل إسقاط هذا النظام الإخواني الطائفي.
|