فيما يلي أهم النقاط التي وردت في الخطاب الذي ألقاه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعد ظهر اليوم في الكنيست:
• اسرائيل أقوى اليوم من أي وقت مضى. نعمل بحزم وبصرامة من أجل الدفاع عن أنفسنا. عندما تطرأ الحاجة نعمل بحزم وصرامة من أجل الدفاع عن أنفسنا.
• هناك عشرات الآلاف من الصواريخ التي توجه إلى المدن الإسرائيلية. بمقدورنا التعامل مع ذلك دفاعيا وهجوميا.
• علينا أن نعمل مع المجتمع الدولي من أجل منع إيران من امتلاك الأسلحة النووية. لقد راكمت إيران أكثر من 180 كيلو من اليورانيوم المخصب لمستوى %20. إنها لم تجتز بعد الخط الأحمر الذي حددته ولكنها تقترب باستمرار من الخط الأحمر الذي حددتُه في الأمم المتحدة.
• نتائج الانتخابات في إيران لن تغير شيئا وإيران تستمر بتزويد سوريا و حزب الله وحماس والمنظمات الجهادية بالسلاح.
• اسرائيل ستواصل بذل قصارى جهودها من أجل منع نقل أسلحة متطورة إلى حزب الله و حماس ومنظمات إرهابية أخرى.
• نشهد أعمال القتل المروعة في سوريا ونتابع بقلق التقارير حول استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل النظام السوري
• أريد الأمن والسلام. اسرائيل ليست الطرف الذي يتهرب من التفاوض ويضع عراقيل.
• إننا مستعدون لبحث مبادرات تنطوي على اقتراحات وليس املاءات.
• لا يمكن إجراء مفاوضات إلى ما لا نهاية عن التفاوض ويجب على أبو مازن نبذ الشروط المسبقة.
• أدعو الرئيس عباس إلى نبذ الشروط المسبقة والعودة إلى المفاوضات – انه لا يتكلم العبرية وأنا لا أتقن اللغة العربية ولذلك سأخاطبه بلغة نعرفها نحن الاثنان وأقول له: Give peace a chance - اعطِ فرصة للسلام.
• لنا أيضا مطالب ولكننا لا نضعها شروطا مسبقة.
• إنني مستعد الآن أيضا لاتخاذ قرارات صعبة من أجل دفع السلام ولكن لن أتخذ قرارات تضع أمن المواطنين الإسرائيليين في خطر. وليس نحن الطرف الوحيد الذي سيتوجب عليه قبول قرارات صعبة – فسيتوجب على الفلسطينيين أيضا القيام بذلك.
• آمل أن أبو مازن سيقبل دعوتي التي قد وجهتها له عدة مرات سابقا: في الأمم المتحدة وواشنطن وعلى منبر الكنيست وأكرر هذه الدعوة اليوم. وخلال 4 السنوات الماضية تحدثنا لمدة ساعات معدودة فقط – هكذا لا يتم صنع السلام. ينبغي الجلوس معا وطرح المطالب والمواقف المختلفة للطرفين من أجل القيام بمحاولة لتحقيق السلام الحقيقي. هذه هي غايتي وآمل أن هذه ستكون أيضا غاية القيادة الفلسطينية.
|