حذرت جمعية الانقاذ البحرى وحماية البيئة من جراء القاء الديزل والبنزين فى الصحراء مما يتسبب فى الاختلاط بالمياه الجوفية والتى هى رصيد لمخزون الصحراء. وطالب حسن فؤاد الطيب رئيس الجمعية بالتحقيق مع من تسبب فى هذه الكارثة البيئية ويجب تقديمه للمحاكمة هو ومن ساعد على هذا الضرر وواضاف ان الكل يعلم ان اختلاط مياة جوفية فى صحراء تبحث عن المياه فى مناطق وجو يندر فيه المياه فهل من تطبيق قانون البلطجة على السائقين ومن شاركهم ومن ارشدهم للعمل الشيطانى فى القاء المواد البترولية فى الصحراء واحداث فوضة وعجز فى المحروقات وعدم تقديمها لمحطات الخدمة للمواطنين وخدمة المجتمع ..
|